مدرسة بيلا الاعدادية بنات
مرحبا بالزائر نرجوا ان تقضى وقت ممتع معنا فى المنتدى ونرجوا ان تصبح عضوا فاعلا فى المستقبل
مدرسة بيلا الاعدادية بنات
مرحبا بالزائر نرجوا ان تقضى وقت ممتع معنا فى المنتدى ونرجوا ان تصبح عضوا فاعلا فى المستقبل
مدرسة بيلا الاعدادية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة بيلا الاعدادية بنات

منتدى تعليمى تربوى يعمل على ربط المدرسة بالتلاميذ واولياء الامور داخل وخارج المدرسة
 
الرئيسيةمدرسة بيلا الاعأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الفروق الفردية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بداية انسانة جديدة
المشرفون
المشرفون
بداية انسانة جديدة


انثى
عدد الرسائل : 1349
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 15/07/2009

الفروق الفردية Empty
29062010
مُساهمةالفروق الفردية

الفروق الفردية
الفروق الفردية ظاهرة عامة في جميع الكائنات العضوية ، وهي سنة من سنن الله في خلقه ، فأفراد النوع الواحد يختلفون فيما بينهم ، فلا يوجد فردان متشابهان في استجابة كل منهما لموقف واحد ، وهذا الاختلاف والتمايز بين الأفراد أعطى الحياة معنى ، وجعل للفروق الفردية أهمية في تحديد وظائف الأفراد ، وهذا يعني أنه لو تساوى جميع الأفراد في نسبة الذكاء _ على سبيل المثال _فلن يصبح الذكاء حينذاك صفة تميز فردا عن آخر ، وبذا لا يصلح جميع الأفراد إلا لمهنة واحدة .
وتعد الفروق الفردية ركيزة أساسية في تحديد المستويات العقلية و الآدائية الراهنة والمستقبلية للأفراد ، ولذلك فقد أصبحت الاختبارات العقلية وسيلة هامة تهدف إلى دراسة احتمالات النجاح أو الفشل العقلي في فترة زمنية لاحقة .
أما عن الفروق الفردية في الشخصية ، فنجد أن كل إنسان متميز بذاته ، ولا يمكن أن يكون كذلك إلا إذا اختلف عن الآخرين . وقد اقترح " فؤاد أبو حطب " في كتابه عن القدرات العقلية تعريفا للشخصية في إطار الفروق الفردية ، حيث وصف الشخصية بأنها البنية الكلية الفريدة للسمات التي يميز الشخص عن غيره من الأفراد . وتعتمد مقاييس الشخصية على ظاهرة الفروق الفردية في الكشف عن العوامل الرئيسية التي تحدد نجاح الأفراد ، حيث إن النجاح يمتد في أبعاده ليشمل كل مكونات الشخصية ، في تفردها من فرد إلى آخر .
وتعد ظاهرة الفروق الفردية من أهم حقائق الوجود الإنساني التي أوجدها الله في خلقه حيث يختلف الأفراد في مستوياتهم العقلية ، فمنهم العبقري والذكي جدا والذكي ومتوسط الذكاء ومنخفض الذكاء والأبله ، هذا فضلا عن تمايز مواهبهم وسماتهم المختلفة .
الفروق الفردية مفهوم



العوامل المؤثرة في الفروق الفردية :-

1- الوراثة : أجرى هرندون بحثا عام 1945م اثبت فيه أن الوراثة لها دور في تحديد مستوى الذكاء بنسبة 50الى 75 في المائة 0
2-
البيئة : حيث يؤثر المستوى الاقتصادي والاجتماعي للفرد في الفروق الفردية 0

الفروق الفردية ظاهرة عامة في جميع الكائنات العضوية ، وهي سنة من سنن الله في خلقه ، فأفراد النوع الواحد يختلفون فيما بينهم ، فلا يوجد فردان متشابهان في استجابة كل منهما لموقف واحد ، وهذا الاختلاف والتمايز بين الأفراد أعطى الحياة معنى ، وجعل للفروق الفردية أهمية في تحديد وظائف الأفراد ، وهذا يعني أنه لو تساوى جميع الأفراد في نسبة الذكاء _ على سبيل المثال _فلن يصبح الذكاء حينذاك صفة تميز فردا عن آخر ، وبذا لا يصلح جميع الأفراد إلا لمهنة واحدة .
وتعد الفروق الفردية ركيزة أساسية في تحديد المستويات العقلية و الأدائية الراهنة والمستقبلية للأفراد ، ولذلك فقد أصبحت الاختبارات العقلية وسيلة هامة تهدف إلى دراسة احتمالات النجاح أو الفشل العقلي في فترة زمنية لاحقة .
أما عن الفروق الفردية في الشخصية ، فنجد أن كل إنسان متميز بذاته ، ولا يمكن أن يكون كذلك إلا إذا اختلف عن الآخرين . وقد اقترح " فؤاد أبو حطب " في كتابه عن القدرات العقلية تعريفا للشخصية في إطار الفروق الفردية ، حيث وصف الشخصية بأنها البنية الكلية الفريدة للسمات التي يميز الشخص عن غيره من الأفراد . وتعتمد مقاييس الشخصية على ظاهرة الفروق الفردية في الكشف عن العوامل الرئيسية التي تحدد نجاح الأفراد ، حيث إن النجاح يمتد في أبعاده ليشمل كل مكونات الشخصية ، في تفردها من فرد إلى آخر .
وتعد ظاهرة الفروق الفردية من أهم حقائق الوجود الإنساني التي أوجدها الله في خلقه حيث يختلف الأفراد في مستوياتهم العقلية ، فمنهم العبقري والذكي جدا والذكي ومتوسط الذكاء ومنخفض الذكاء والأبله ، هذا فضلا عن تمايز مواهبهم وسماتهم المختلفة .
ليس منا من ينكر وجود الفروق الفردية بين البشر ، فهم متفاوتون في قدرتهم العقلية وانفعالاتهم النفسية ، وبنية أجسامهم ، وظروفهم الصحية والاجتماعية ، والاقتصادية ، وهذا أمر معروف عند القدماء قبل المحدثين ، فقد ورد في الكتاب الثاني من جمهورية أفلاطون قول سقراط "" وإنني شخصياً أعي أننا لسنا متشابهين ؛ فطبائعنا متنوعة بحيث تتلاءم والحرف المختلفة "" وقد أثبتت الدراسات التربوية الحديثة أن شخصية الإنسان عالم قائم بذاته ، وهو إعجاز من الخالق سبحانه وتعالى .


ولقد تعددت المحـاولات في مجال تصنيف الطلاب في العصر الحديث ، ومن هذه المحاولات:




1-يقل مثير التعليم والدافعية في الصف المتكافئ .



2- تصنيف الطلاب على أساس العمر الزمني : يقوم هذا التصنيف على أساس جمع كل الطلبة في سن (6) سنوات في صف واحد ، ومن أعمارهم (7) سنوات في صف أعلى وهكذا ، بغض النظر عن الفروق الفردية أو آية عوامل أخرى ، ويتعلم الطلاب بنفس الأسلوب منهاجاً موحداً وبسرعة واحدة ، حيث يتعلمون مواد دراسية أخرى غير القراءة والكتابة والحساب ، ثم يمتحنون في آخر العام فيرفع من ينجح إلى الصف الأعلى ويبقى من يرسب . تصنيف الطلاب حسب أعمارهم الزمنية والعقلية معاً : يراعي في هذا العمر الزمني معاً ، وعلى هذا الأساس هناك صف للمتفوقين والموهوبين ، وصف للأقل ذكاء ، وثالث في بعض الحيان لبطيئي التعلم . ورغم ما لقيه هذا التصنيف من حماس وتشجيع إلا إنه ظهرت له عيوب منها :

3-
هذا التصنيف غير عادل ، فالنمو البطيء في ناحية لا يحتم البط ء في جميع النواحي ، والتأخير في القراءة مثلاً لا يعني التأخير في كل شئ ، وكذلك الحال بالنسبة للمتفوقين ، فليـس من الضروري أن يكون الطفل المتفوق في مادة متفوقاً في سائر المواد الأخرى

.
4-
هذا التصنيف يعمل على خلق روح الطبقية بين الطلبة ، فهناك طبقة الصفوة المنتقاة وهناك طبقة المنتقاة ، وهناك طبقة الدون وهكذا .






4-
تصنيف الطلاب في صفوف عادية وصوف خاصة : وفي هذا التصنيف نرى الصفوف إما عادية أي للطفل العادي وأما خاصة أي للطلاب المتميزين ، بل هناك مدارس أو صفوف خاصة للموهوبين ، والمعقولين عقلياً ، وضعاف السمع ، والبكم والصم ، وهذا يعني أن تصنيف الأطفال قد أخذ الحسبان عوامل أخرى غير عامل القدرات العقلية . ويؤخذ على هذا التصنيف ما أخذ على التصنيف السابق من عيوب بالإضافة إلى :
أ-زاد هذا التصنيف من أخطار ظاهرة إلصاق سمة أو صف بالطفل ، و بالتالـي يقـوم المجتمع بمعاملة الطفل على أساس هذه السمة ، وهو كثيراً ما يؤذي تقدم الطفل ونموه .
ب- ظهرت عيوب كثيرة في التشخيص الذي على أساس يتم تصنيف الطفل في مدرسة عادية أو مدرسة خاصة .



5_يتناسى هذا التصنيف حقيقة أن بعض التأخير الدراسي أو العقلي ينتج لظروف عابرة أو مؤقتة ، إذا زالت يعود الطفل إلى قدراته الطبيعية .


6-
التصنيف المعاصر : لقد انتهى الفكر التربوي المعاصر إلى صورة مناسبة ، وهي صورة صف يشمل أطفالاً من نفس العمر الزمني ، حيث يكون في الصف الواحد الطفل العادي الموهوب والطفل البطيء التعليم والمعوق إعاقة جسمية أو نفسية ، ولا يفصل جانباً إلا الأطفال الذين يعنون من إعاقة خطيرة جداً . وقد وضع هذا الاتجاه الحديث في التربية عبئاً ضخماً على المعلم حيث يطلب منه إدارة صف فيه تفاوت في جوانب مختلفة من الطلاب ؛ لأن إدارة صف بهذا التفاوت يتطلب من المعلم معرفة بقدرات كل الطلاب ؛ ونقاط ضعفه ، ومستوى تحصيله في جميع المواد ، ومدى مساهمته في الأنشطة المدرسية . ولكي يتمكن المعلم من القيام بهذا العبء يجب عليه أن يكوم ملماً بخصائص الطفل الموهوب وحاجته وخصائص الطفل المعوق وحاجته ، وما يجب أن يتحلى به المعلم لينجح في تعليم كل منها دور المعلم في مراعاة الفروق الفردية : على المعلم أن يكون ملماً علم النفس التكويني ، وعلم النفس الاجتماعي ، وعلم نفس الطفل وديناميكية الجماعات ، والعلاقات الإنسانية ، والطرائق التربوية للتدريس ، والقدرة على تنمية مهارات التفكير ، وكذلك النمط التربوي السائد في المجتمع ، والتجهيزات والوسائل التعليمية . ولكي يحسن المعلم دورة يجب أن تتوفر لدية مهارات طرح الأسئلة " أسئلة المستوى الأعلى ، وأسئلة المستوى المتوسط ، والأسئلة المتشعبة والجزئية ، ومفاتيح السؤال الصعب " .




كما يجب أن يتحلى بمهارات وضوح الشرح والتفسير " المترادفات التعريفات – التفصيل – التشبيه – ضرب الأمثلة " . وتتألف مهارة الشرح والتفسير من أربعة أمور مرغوب فيها ، وأربعة غير مرغوب فيها أما المرغوب فيها فهي:




1- استخدام التفسير المسلسل والمترابط .
2-
استخدام المعطيات السمعية والبصرية .
3-
تكرار المقصود أو الإسهاب .
4-
قانون مثال قانون ( قاعدة ثم أمثلة لتوضح القاعدة ) . أما الأربعة غير المرغوب فيها فهي :
1-
نقص الطلاقة (اللفظية والفكرية) .
2-
نقص الاستمرارية .
3-
الغموض وعدم الوضوح .
4-
المفردات غير الملائمة . وعلى المعلم أن يكون حريصاً على تعزيز استجابات الطلاب ، فيتجنب الوسائل اللفظية السلبية ( ألا تفهم ؟! إجابة سيئة – غباء 0000ألخ ) ؛ لأن شعور التلميذ الأقل مستوى بالخوف من العقاب أو التعرض للسخرية يدمر ذكائه ويقتل ميله إلى التعليم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الفروق الفردية :: تعاليق

Rewayda
رد: الفروق الفردية
مُساهمة الثلاثاء يونيو 29, 2010 11:34 pm من طرف Rewayda
جممممممممممممممميل جداً يا بطوطه

تسلمى ياقمر

،،،،،،،،،
بداية انسانة جديدة
رد: الفروق الفردية
مُساهمة الأربعاء يونيو 30, 2010 12:12 am من طرف بداية انسانة جديدة
حقيقة قائمة 00 الفروق الفردية بين المتعلمين
د0 عصام عبد العزيز المعموري – بعقوبة – العراق
تؤكد الدراسات التربوية والنفسية أن الفروق الفردية بين المتعلمين حقيقة قائمة لاجدال فيها 0
وان ما نعنيه بالفروق الفردية هو أن كل فرد وحدة في ذاته ، وهو في استعداده وقدراته وميوله وحاجاته واتجاهاته يختلف عن غيره ، وهو كذلك في انفعالاته وعواطفه ومزاجه 00فليس كل التلاميذ متساوين في ذكائهم وقدراتهم وميولهم وحاجاتهم ودوافعهم 00 وان المنهج الذي يوضع على أساس من فهم التلاميذ على أنهم جميعا" يمكنهم التعلم بطريقة واحدة ، وأن لديهم جميعا" مستوى من الذكاء والفهم على درجة متساوية ،إنما يسير في الاتجاه التقليدي الخاطئ الذي لا يحترم ولا يقدّر ما بين التلاميذ من فروق فردية (1) 0
إن على المعلم أن يدرك أسباب الفروق الفردية بين التلاميذ والتي تعزى إلى الوراثة والبيئة ، ومن الصعب ترجيح أثر إحداهما على الأخرى ، وينطلق في تدريسه من حقيقة أن معظم الأفراد أو المتعلمين هم من متوسطي الذكاء ، أما العباقرة وضعاف العقول فإنهم قلة في العادة 0
لمواجهة الفروق الفردية بين المتعلمين على المعلم أن ينوّع في طرائق تدريسه وأن يدرك أنه لا توجد طريقة تدريسية مثالية تصلح لجميع المواقف التعليمية ، وعليه أن يستخدم العديد من الوسائل التعليمية وفقا" للموقف التعليمي ووفقا" لقدرات التلاميذ ، فكلما نوّع المعلم في استخدام الوسائل التعليمية ازدادت مراعاته للفروق الفردية بين التلاميذ ، وكذلك تنوعه للأنشطة التعليمية التي يهيئها لتلاميذه ، وتنوعه في استخدام وسائل وأساليب التقويم ، وأيضا" تنوعه في الواجبات البيتية التي يكلّف بها تلاميذه ، بحيث تعطى لكل تلميذ حسب إمكاناته وقدراته ، كل ذلك يساعد في مراعاة الفروق الفردية بين تلاميذه (2) 0
يقول د0 إبراهيم ألشبلي خبير المناهج في كتابه ( التعليم الفعال والتعلم الفعال ) : ( إن المعلم الجيد يستمتع بالتعليم وله رغبة كبيرة في أن يتعلم ويريد إضرام هذه الرغبة لدى الآخرين ، انه قادر على أن يرى الناس ويتقبلهم كما هم في واقعهم ، ويحترم كل فرد منهم ، وفي الصف يعامل كل طالب من طلبته كشخص له كيانه ويقدّر تفرد كل طالب ، كما يحرص على العمل الجماعي التعاوني ) ( 3)
تظهر لنا الفروق الفردية وجود اختلافات بين الأطفال ، ولكن هنالك فئة من الأطفال تختلف بشكل ملحوظ عن الأطفال الأسوياء ، ويطلق على هذه الفئة ( الأطفال غير العاديين ) ، حيث يصنف التربويون أولئك الأطفال إلى أربع فئات هي : الأطفال المتفوقون عقليا" والأطفال بطيئو التعلم والأطفال المتخلفون عقليا" والأطفال المضطربون انفعاليا" وغير المتكيفين اجتماعيا" 0
هنالك اتجاهات عديدة في مراعاة الفروق الفردية للمتعلمين يتمثل أخدها بما يسمى ( طريقة المجموعة ذات القدرة الواحدة ) ، أي تقسيم التلاميذ حسب قدراتهم العقلية ، أي أن هناك شعبة للتلاميذ المتفوقين وللضعاف ولذوات القدرات العقلية الاعتيادية ، وقد جوبهت هذه الطريقة بانتقادات عديدة من قبل بعض التربويين منها أن هذه الطريقة تؤدي إلى حرمان التلاميذ الأقل ذكاء من قابليات زملائهم الأذكياء إضافة إلى أن هذه الطريقة تؤدي إلى تدني مفهوم الذات ( فكرة المرء عن نفسه ) لدى تلاميذ شعبة الضعاف 0 وهناك اتجاه ثان يميل إلى تقسيم التلاميذ تقسيما" عشوائيا" بحيث يضم الصف الواحد تلاميذ مختلفي الاستعداد على أن تواجه الفروق الفردية في هذه الاستعدادات باختيار المناهج وطرائق التدريس التي تناسب استعدادات وقدرات كل تلميذ ( 4)
أما الطريقة الثالثة فهي طريقة التعليم الجمعي وهي أنه بدلا" من الاعتماد على معلم واحد في تدريس موضوع واحد فإنها تستخدم مجموعة من المعلمين يقومون بمسؤولية التخطيط والتنفيذ للمنهج الدراسي ، وهذه الطريقة غير عملية عندنا لأنها تتطلب تغيير المنهج والجدول الدراسي ليتلاءم مع متطلبات هذه الطريقة 0
يورد د0علي راشد جملة من الإجراءات التي يراها عملية جدا" في كيفية تعامل المعلم مع التلاميذ المتفوقين دراسيا" ، حيث يرى في مجال التعامل مع التلاميذ المتفوقين ما يلي :
1- أعط اهتماما" خاصا" لما يقدّمه من انجازات غير عادية فذلك كفيل بتشجيعه نحو العمل الأفضل 0
2- اعرض بين الحين والآخر أسئلة ذات مستوى عال تتحدى التفكير وتحفز على الاشتراك الفعال في الدرس 0
3- شجع أولياء أمور التلاميذ المتفوقين على شراء الكتب والمجلات العلمية لأبنائهم وحثهم على أخذ أبنائهم لزيارة المؤسسات العلمية 0
4- كلّف التلاميذ المتفوقين بعمل تقارير عن موضوعات معينة أو لعمل بحوث في موضوعات تتناسب مع درجة تفوقهم 0
5- كلفهم أيضا" بقراءة بعض المعلومات العلمية وبعض الكتب والعمل على تقديم ملخص لها ، وكذلك القيام ببعض التجارب العلمية 0
6- حث التلاميذ المتفوقين على الاشتراك في الأنشطة المدرسية المتنوعة 0
7- اعقد حلقات علمية لمناقشة موضوعات صفية أو لاصفية يقوم التلاميذ المتفوقون بالنصيب الأكبر قي عرضها ومناقشتها . (5 )
أما أهم الإجراءات التي يمكن اتخاذها مع التلاميذ المتأخرين دراسيا" فينصح د0 علي راشد الخبير التربوي المصري في المناهج وطرائق التدريس بما يلي :
1- استخدام الوسائل التعليمية وتقنيات التعليم المتاحة في إثناء التدريس إذا وجد التلميذ المتأخر صعوبة في تقبل المعلومات بصورة لفظية 0
2- تشجيع التلاميذ المتأخرين دراسيا" إذا ما أتوا بجواب صحيح أو قاموا بانجاز علمي مهما كان بسيطا" فانه ليس هناك من عامل يزيد ثقة التلميذ بنفسه أكثر من النجاح 0
3- عمل لقاءات خاصة مع هؤلاء المتأخرين ، سواء أكانت لقاءات فردية أم جماعية للتعرف إلى مشكلاتهم وتوضيح ما قد صعب فهمه بالنسبة إليهم 0
4- يجب أن تكون صبورا" مع هؤلاء التلاميذ وأن تتقبل أسئلتهم ومناقشاتهم بصدر رحب لتعين على تقدمهم 0
5- العلاقة الطيبة المبنية على المودة والاحترام بين المعلم وتلاميذه تشجع التلاميذ المتأخرين دراسيا" على المشاركة الصفية الفعالة 0
6- في حالة توزيع قراءات أو نشاطات مختلفة على التلاميذ يجب أن يراعي المعلم أن تكون النشاطات والقراءات للتلاميذ المتأخرين دراسيا" مناسبة لمستوياتهم 0
7- عند الاختبارات يجب أن تنوع الأسئلة بحيث يتناسب بعضها مع مستوى هؤلاء التلاميذ المتأخرين ، وأن تعطى لهم أوقات كافية للإجابة عن تلك الأسئلة 0
avatar
رد: الفروق الفردية
مُساهمة السبت يوليو 17, 2010 7:58 am من طرف القناص
مشكور جدا المزيد
king hegazy
رد: الفروق الفردية
مُساهمة الجمعة يوليو 23, 2010 3:14 am من طرف king hegazy
جميييييييييييييييل جدا
 

الفروق الفردية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة بيلا الاعدادية بنات :: المرحلة الاعدادية :: الانشطة الدراسية :: التربية النفسية-
انتقل الى: