بسم الله والمحبه الدائمه للجميع
البهائية هي دين وشريعة
الكتب ألمقدسه عندنا
1 - الكتاب الأقدس
2 - الكلمات المكنونة
3 - لوح الحكمة
يبحث ((الكتاب الأقدس)) الطاهر فيما يلي
1- الخالق المبدأ
2 - الثواب والعقاب روحاني وليس جسمانى
3 - إنكار ألقيامه بمعناها الحسي
4 - إنكار وجود الجن والملائكة
يؤمن البهائيون الكرام بأن حضرة)) بهاء الله(( هو مظهر الله في زمن تحقّقت فيه الوعود، وهو الذي وعدت به كلّ الكتب السابقة: إِنَّه "مُشْتَهى كُلِّ الأمَم" و"مَلِكُ المَجْدِ".
وهو "رَبُّ الجُنودِ" بالنسبة لبني إسرائيل،
وعودة "السيد المسيح في مجد أبيه" بالنسبة للعالم المسيحي،
وهو "النبأ العظيم" بالنسبة للمسلمين،
وهو "ميترا بوذا" بالنسبة للبوذيّين،
وتَجَسُّد "كريشنا الجديد" بالنسبة للهندوسيّين،
ومجيء "شاه بهرام" بالنسبة للزردشتيّين.
أحبائي الأعزاء
مؤسس الديانة البهائية أو الديانة ((ألبابيه)) هو حضرة (( المرزا على محمد الشيرازي)) سنه (1819-1849 م)
وبعد موته أكمل خليفته المزرا حسين على الملقب )) بهاء الله((
وأنزل عليه من الله كتاب يدعى ((الكتاب الأقدس)) الطاهر
أحبائي الأعزاء
((الكتاب الأقدس)) نسخ الشريعة الأسلاميه كاملة
تعترف الديانة البهائية بنبوة أنبياء الهند والفرس والصين مثل براهما - زرادشت - وكنفوشيوس
وتسكن الطائفة البهائية في إيران والهند و مناطق متفرقة في العراق وسوريه ولبنان وفلسطين ولهم أعداد ضئيلة في مصر والأردن
أحبائي الأعزاء من أهم عقيدتنا هو الانتماء والإخلاص إلى لدوله التي ننتمي أليها
بعض المقتطفات من (الكتاب الأقدس)
قال ألهه ألحكمه والمحبة في كتاب ألمحبه والخيرات :-
اسْمَعِ النِّدآءَ مِن هَذا الهَيكَلِ المُبِينِ * إِنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنا البَاقِي الفَردُ القَدِيمُ * إِيَّاكَ أَنْ يَمْنَعَكَ الغُرورُ عَن مَطْلِعِ الظُّّهُورِ أَوْ يَحْجُبَكَ الهَوَى عَن مَالِكِ العَرشِ وَالثَّرَى كَذلِكَ يَنْصَحُكَ القَلَمُ الأَعْلَى إِنَّهُ لَهُوَ الفَضَّالُ الكَرِيمُ".
من ابتلي بمعصية فله أن يتوب ويرجع الى الله إنّه يغفر لمن يشاء ولا يسأل عمّا شاء إنّه لهو التّوّاب العزيز الحميد "
زيّنوا رؤسكم باكليل الأمانة والوفاء وقلوبكم برداء التّقوى وألسنكم بالصّدق الخالص وهياكلكم بطراز الآداب كلّ ذلك من سجيّة الإنسان لو أنتم من المتبصّرين
(كلام من الكتاب الأقدس الشريف)

يدعوا الدين البهائي العظيم إلى توحيد الأديان باستئصال شفة الخلافات، ما دام إن مصدرها جميعًا واحد هو الله.
في الديانة البهائية العظيمة لا منافاة بين الدين والعقل، كما يتوهم البعض، بعد إن قال سبحانه انه بالعقل عُرِف.
أحبائي الأعزاء
من مبادئ الديانة البهائية العظيمة هي توحيد الأديان مدللاً على أن الأديان ما جاءت إلا لسعادة البشر، ولم تكن أبدًا لشقائه،
وهي لا تكون كذلك على التحقيق إلا بالوحدة، كما يعرضه الدين البهائي الساطع.