ازاي تعرف المصري ؟

المصرى هو اللى

بيفهم في الطب ويشخص المرض ويوصفلك الدواء

وبيفهم في النقاشة والكهربا

وتصليح العربيات

والطبيخ والسياسة والكورة وهو أبيض ياورد

يحط الريموت كونترول في كيس بلاستيك كعادة

فرعونية .

يقف يتكلم على الباب نص ساعة بعد إنتهاء الزيارة

والسلام

لمّا تفتح نملية المطبخ هتلاقي عنده عشرين برطمان

بتاع مربى فاضي بقالهم

سنين ومازال مُصِر على

جمع المزيد

ييجي بعد معاده بساعتين ويفتكر إن ده عادي

لسه عنده إصرار إنه يتكلم بصوت عالي في التليفون

لما تكون المكالمة دولية

عشان التاني يسمعه

بيعتبر نفسه أفضل واحد في الشرا والفصال وبعد كده

يكتشف إن الحاجة في المحل

اللي جنبه أرخص من

غير فصال

بيحتفظ بأكياس محلات اللبس والأحذية وورق الهدايا

تحت مرتبة السرير لسنوات

ومابيستخدمهاش

عنده صينية مكسرات متقسمة لتلات او أربع أقسام

لزوم المزاج وعمره

ماإستخدمها

ممكن يعدي التلاتين ولسه عايش مع أمه وأبوه

وماعندهومش مشكلة

بيشتري قبل الفطار في رمضان مواد إستهلاكية أصلا

موجود عنده في البيت لسه

ماستخدمهاش

بيكون عنده شواية لزوم الرحلات أقصى استخدام لها

كان مرة واحدة في العيد

بيشيل طابع البريد من على الظرف لو الختم ماكانش

عليه

بيفتكر إن أي حد بيشتغل في الخليج بيغرف فلوس

من غير حساب

بيكون مشغول بقيمة التيبس أو البقشيش طول العشا

ياترى ربع جنيه ولا نص جنيه

برده بيتخانق ساعة دفع الحساب بحرارة شديدة على

إنه هو اللي لازم يدفع

بيفرش ملاية سرير على طقم الأنتريه عشان يفضل

نضيف لما ييجي ضيوف

ومابيشيلهاش لما ييجوا

الأهم إنه اللي بيحب يسخر من

نفسه ومن بلده وحكامه بس مايطيقش حد تاني

يسخر منهم ، وساعتها بيفرش له

الملاية

لما يحب يلعب كورة وملوش مكان فى التقسيمة يقول

أنا هنزل ( مضاع ) فلان مش مكان فلان

لما يكون راكب عربية ولا أتوبيس وأمام المحطة يقولة على إيدك والنبى يا أسطى

وهو فى حاجة إسمها والنبى يا أسطى

لازم يشترى حجرة السفرة و12 كرسى وهو بياكل على الحصيرة وعلى الطبليه

وكمان بيا كل فى اللحوقى والصحفة الفخار

لازم يشترى الجرنال وهو قاعد على القهوة ومش بيعرف يقرأ

وياسلام لما بيكون مسافر وراجع من الخارج من السعودية أو الكويت أو ليبيا

ويلبس جلابية بيضاء ويحط فى جيب الجلابية 50 او 100 جنية

عشان تبان الفلوس منها

وقلم ذهبى أصفر وهو لا بيعرف يقرأ ولا يعرف حاجة

وزراير ذهبى فى الجلابية مكان الزاير العادية وياسلام جايب جزمه لميع سمرا

وكما ساعة ذهبى فى إيده الشمال

ياسلام كدا لما يكون ربنا رزق واحد بقرشين وعمل مضرب أرز ويقعد

فى نصف الطريق فى العصارى ويلبس جلابية بلدى ورقبته عاملة زى

رقبة العجل اللبان وأمامة الشيشة طول خرطومها مترين ولابس البلغه فى رجله

وخاتم ذهب فى صابع أيده الصغير وكل شوية يرفع كم الجلابية عشان الناس تشوفه

وتقوله السلام عليك يرد عليك ويقول سلام أو يشور ويقول إتفضل يا جدع بأعلى صوته

ويسمع حى أبو رخا وحى أبو دشيش وحى المعمل وحى علوانة مع بعض

وعجبــــــــــــــــــــــــــــــــــــى

مش هى دى الحقيقة يا جدعان

ازاي تعرف المصري ؟ Icon_biggrin

ياسلام
كدا لما يكون ربنا رزق واحد بقرشين وعمل مضرب أرز ويقعد

فى
نصف الطريق فى العصارى ويلبس جلابية بلدى ورقبته عاملة زى

رقبة العجل اللبان وأمامة الشيشة طول
خرطومها مترين ولابس البلغه
فى رجله

وخاتم ذهب فى صابع
أيده الصغير وكل شوية يرفع كم الجلابية عشان
الناس تشوفه

وتقوله السلام عليك يرد عليك ويقول سلام أو يشور ويقول إتفضل يا جدع
بأعلى صوته

ويسمع حى أبو رخا
وحى أبو دشيش وحى المعمل
وحى علوانة مع بعض

،،،،،،،،،،،،،،،

هههههههههههههههههههههههههههههههههه بجد روعه

اول كلمتين حلوين وبعد كده نفخ وتريقه

ههههههههه بجد موضوع جميل جداً وجديد

شكرا يا عزيزتى رويدا على ردك الجميل وفعلاً هذا هو الواقع المصرى

هههههههههههههههه

فعلا هو ده المصري بيفهم في كل حاجه

حتي ولو مش بيفهم

عامل فيها فهلوى وياريت كل واحد يتكلم فى شغله وخلاص ويعامل ضميره

وهى دى كل الحكاية من البداية للنهاية

ازاي تعرف المصري ؟ Icon_biggrin

ويلبس جلابية بيضاء
ويحط فى جيب الجلابية 50 او 100
جنية

عشان تبان الفلوس منها

هههههههههههههههه

جميييييييييل جدا

مستر اشرف

شكرا عزيزتى للمرور والتعليق على الموضوع

وتقوله السلام عليك يرد عليك ويقول سلام أو يشور ويقول إتفضل يا جدع
بأعلى صوته

ياسلام كدا لما ندور ونشوف طيابة الشعب المصرى فى القرى والأرياف

اللى كانت موجوده زمان لما كان الفلاح يمر على أى شخص وراكب حمارته

لازم ينزل ويقول دستور والسلام عليكم

ولما تكون أمى وأمك جالسين على المصطبة فى المساء

وجاء ميعاد النوم وأمى تقول لأمك إتمسى بالخير

ترد أمك عليها وتقولها يمسيك بنعم الله

شوفتوا الطيابه والفترة

لكن الأن الأخت زيزى والأخت شيرى

تقول هاى شلا أنا جيت

وترد عليها وتقول جود إفنج يا ولاد

وتكون ماسكه السجارة فى إيدها

والكلب وراها فى السلسلة

وماشية تتقصع وياحلاوتك وياجمالك يا إسترش

كله هيبقى على الطبيعة

معتش فى حياء معتش فى خشى

البركة فى الإعلام الفاشل

البركة فى قناة الفراعين والبرنامج الجنسى بصراحة

خلاص قول على الدنيا يارحمن يارحيم

وعجبى على بنات الدولسى والإستيك

هههههههههههههههههههه

زيزى وشيرى

انت عرفت اسماء اصحبنا منين يامستر

واسترتش ودولسى واستيك

ايه ده كله ههههههههههه

،،،،،،،،

مش ده المصري اللي اعرفه
ده تقربيا قصه فيلم الليمبي

مقبولة منك يا أبو إحميد

يبدو إنك متابع جيد لأفلام محمد سعد

ولكن هو ده الواقع بتعنا وكل ما هتلف وهدور هتشوف أكثر من ذلك

والإعتراف بالحق فضيلة يا أستاذ أحمد ولا إيه يا أنشتاين العرب

بس على فكرة أنا غير مهتم بأفلام محمد سعد يا أحمد باشا

لإنه بيبالغ جدا ومفكر إننا على فطرتنا

البلد الوحيدة اللي ممكن تعرفها وانت مغمض عنيك هي مصر

لما تمشي في الشارع ( مغمض) وفجأة تقع في بلاعة

تبقى في مصر

لما الطالب يضرب مدرسه يبقي انت اكيد في مصر

لما الابن يشرب السجاير قدام ابوه يبقي انت اكيد في مصر

لما قله الادب والصوت العالي هم اللي يكسبوا يبقي انت اكيد في مصر

وبالرغم من هذا كله يوجد كثير من اللإيجابيات

ولكن طغت عليها السلبيات ولا أيه يا حاج أحمد

وعشان خطرى وخاطر المنتدى تقولى يا أحمد باشا

مش هو ده الموجود ولا مش موجود

ولا أنا بحب أعمل سبق صحفى أو مؤلف أفلام كما أنت متصور

وياريت كان هو ده بالفعل الموجود بالأفلام وليس الواقع المرير

لا شك ان الاستاذ اشرف قد وضع يده على الكثير من الانماط السيئة الموجودة فى بعض من فئات الشعب المصرى
لكنه اغفل العديد من النماذج الجيدة الموجودة بالفعل والتى ينبغى ان يذكرها ايضا
فارجوا منه ان يضع فى نفس الموضوع بعض من هذه النماذج الجيدة حتى يتضح الوجه الاخر من الحقيقة
وفى النهاية هذا الموضوع يعبر عن حالة وليس عن كل المصريين
وشكرا على روح التسامح والنقض البناء

ماشى الحال يا مستر عماد وأنا قولت فى تعليقى بعد ألأخ أحمد

ما علق إن فى إيجابيات موجوده

ولكن السلبيات ضغط عليها والعيب فينا إحنا ولازم نغير من نفسنا

ولكن أنا من خلال دراستى لعلم الإجتماع شوفت هذا كله

من خلال التدريب الميدانى

ولو تعمقت فى ردودى كويس أنا قولت الأيجابيات عن طيابة الشعب المصرى فى الريف

عندما كان يمر الراكب على حمارتة وينزل

والست الطيبة وهى جالسة على المصطبة وتذهب للنوم

ودى مش إيجابيات يا عمده

المهم شاكر لكم المرور والنقد

والموضوع بيزيد حلاوة من خلال النقد ويكون نقد بناء

الفرق بينا وبين بلد زي الهند

لو حضرتك شاهدت اي فيلم هندي هتعجب من جمال الهند ومدي عظمه مبانيها وجمال شوارعها وخلق اهلها ولكن ذلك مخالف تماما للواقع فالهند بلد فقير ينتشر فيها مقالب القمامه والمناطق النائيه
ولكن لصدق حبهم لبلدهم دائما يحاولون ان تظهر بلدهم في اجمل حال ولا يرضون بغير ذلك
اما نحن فهانت علينا بلدنا
انا شايف ان مصر من اعظم بلاد العالم من مثلها ذكر في القران
من مثلها في رجالها وشعبها الذين امتدحهم رسولنا صلي الله عليه وسلم
من مثلها في جمال شعبها حيث قال فيهم الرسول الكريم انهم في رباط الي يوم الدين
المصري راجل في وقت واي شده لو معاه 5جنيه بيعيش ولو معاه 100جنيه بيعيش ولو معاه اقل ولا اكتر بيعيش
دا اذا دل دل علي شعب عظيم يعرف يواجه ويعيش وكمان شعب بيحمد ربنا علي كل حال
شعب برغم بساطه راضي ومعروف بأبتسامته حتي في اصعب الأوقات
المصري مش بينام وجاره في ازمه
المصري بيعمل الواجب من غير اي كلام
بنظره بسيطه علي ميتم ولا فرح في اي شارع الكل بيشارك
دا رأي المصري المصري
ممكن النفوس تتغير بس المصري الصح معروف زي علم بلده
مش محتاج حد يوصفه

المصري يتكون من عجين تتمازج فيها مكونات كثيرة متنافرة ومتناغمة متقاربة ومتباينة، تاريخ وحضارة، سياسة وعلاقات داخلية وعربية، طريقة خاصة في التعبير، لغة الجسد، التلويح بالأيدي، طريقة الكلام، الصياح، الصراخ، البكاء، الضحك، إلقاء النكت، النواح، البوح، إمساك الكلام، الوجوم، الحزن الشفيف وذلك الدفين، الألم الذي يعتصر القلب، والذي يشدّ الرقبة والرأس، الإبداع بكل صوره، العنف بكل أشكاله، الطيبة والسماحة، الغلظة والفظاظة، التوتر اليومي الذي كاد أو بالفعل أن يصبح عادة، فقدان الأمن والأمان، التشتت والضياع، الأصول والثوابت، القِيَم والمحبة، التواجد والهجرة، الجنون والمجون، الشروخ التي بانت في ظهر البلد، والتجاعيد التي ظهرت على وجه الشباب، الفرحة والبهجة، التدني في الذوق ومحاولة التمسك بالرقي في المعاملة والفن، الفلوس وما جلبته من مصائب ومن غنائم، انعكاسات التغيرات في مظاهر الشوارع والنجوع والقرى، الأطباق الهوائية اللاقطة (الدِشَّات) وهوائيات التلفزيون، ماء الترعة وماء النهر ماء البحر. كل هذا وأكثر مما لا يتسع له المجال يشكل القاعدة الرئيسية لخارطة النفس في مصر.
لمنغصات يتمسك، أو يحاول التمسك بهذه الرومانسية، لكنه تدريجياً يفقد الثقة في أحلامه وفي عاطفته، فنجده يُصفع من أصدقائه، يُهزم ، ويحزن ، وتدريجياً لسلْب عاطفته حتى يصبح خشناً وفظاً، يائساً وفاقداً للحلم .

المصري صبور وكأنه الجَمَل، يحب اجترار أحزانه وأفراحه ، يحزن، وينفجر فجأة، يتحمل حتى لو كان رقيقاً، يخاف المستقبل ويخشاه ويعمل له ألف حساب، يتألم بشدة ويخشى الزمن وتقلباته، في داخله إحساس دفين بعدم الأمن والأمان، ولا يثق في الآخرين بسهولة على الرغم من أنه ـ أحياناً ـ قد يصدق، رغبة في التصديق، أو رغبة في الهروب.

المصري طموح، يسعى ويجتهد ويبتكر وينفعل، لكنه ـ أحياناً ـ ما يصاب بالبلادة نتيجة الإحباط المستمر والفشل المتكرر، رغبته في تحقيق ذاته عالية، وإذا ما اصطدمت بالظروف والعقبات تألم ونعى نفسه وقعد في ركن ينزوي ويمضغ أحزانه.

المصري يتفاعل مع البيئة المحيطة ويشارك فيها، يغني مع المغني، يرقص مع الراقص، يضحك مع المُضحك، يقف احتراماً للوحة تشكيلية، وقد ينحني لمن يعلمه فناً وذوقاً، يحتضن الآخر ـ غير المصري ـ خاصة في مجالات الفنون والآداب، يقدره ويحترمه لكنه لا يتمكن من أن يغفر له الخطأ الجسيم تحديداً إذا كان في حق مصر ومكانتها، هناك من يتصور مصر المنشأ فقط وقد تكون، وهناك من يتصور أن كرامة مصر هي نوع من الشوفينية وأن المصريين حساسين للغاية. في الحقيقة أن كل الشعوب تعتز بأوطانها، لكن المصري بشكل عام له خصوصية أنه يحمل الشمس بين ضلوعه والنيل في عينيه، وهو يفخر بذلك دون مبالغة، يعلن للدنيا في حب أنه (مصري.. كريم العنصرين)، قادر على التعامل مع الجماد بخصوصية شديدة تثرى داخله؛ فإذا ما تأملنا بناءه للسد العالي والأهرامات، للأوبرا والآثار، حفره للقناة، لمجرى العيون وتشييده للقلعة، بناءه لمدن عربية كاملة والنهوض بكل مؤسساتها. لو تأملنا أعمال الصبية من فلاحي الحرانية، ولو تأملنا حولنا للاحظنا أن المصري يمزج عرقه ونفسه بالجماد ويظهر فيه جلياً، على الرغم من أن أعمال المقاولات السريعة والمشبوهة قدً طغت على جمال العمارة، فبدت بعض البنايات الجديدة صمّاء دون روح، ينطبق الأمر كذلك على الذوق الفني في مجال الأغنية، الطرب والمسرح، وهي انعكاسات لنفسية هذا الشعب.

نلحظ في المصري ارتباطاً عميقاً بأغنيات محمد منير ابن النوبة ذات الأصل الحضاري كمصر الفرعونية، ونجده يتعشق مع أداء لطفي بوشناق التونسي للتواشيح والطرب الأصيل . المصري يتذوق دائماً، وأحياناً لا يحسن التذوق، حسب مزاجه، يتذوق الأكل والعلاقات الحميمة، الألوان، الطبيعة، الموسيقى، النكتة والحب بكافة أشكاله. المصري لا يتمرد لكنه قد يضحي بكل شئ ـ فجأة ـ إذا مُسّت كرامته، ولا يفوتنا هنا التنويه بأن الفترة الأخيرة تحديداً شهدت بعض التنازلات خارج الوطن وربما داخله لآخرين يملكون القوة والمال.

تهون على المصري نفسه جداً حينما يهون الوطن في المكان الذي يعمل به، المصري ممتد ورحب كالصحراء، وصحراءه ليست فظّة ولا تنجب أجلافاً بل فيها رقة السماء التي تظللها بندف القطن المتناثرة على صفحتها الزرقاء، وهو معطاء كأرضه السمراء أخضر كزرعها. يقدس الأسرة وتماسكها، يحترم القيم، لكن مما لاشك فيه أن ثمة تحولات قد حدثت في الفترة الأخيرة أثرت على درجة هذا التماسك، فحدث نوع من الاغتراب العائلي، وأصبحت لزوجة العلاقات وتمحورها حول المادة معوقاً للاقتراب، تناثرت ثلة الأصدقاء، اختفت نقرات الأصابع من على الأبواب، غنت الأجراس الإلكترونية، توارت الطيبة والمحبة لمصلحة التوجهات العملية من الحصول على فائدة أو فوائد ما، يلتم الشمل وينفرط بسرعة، أصبح يلتهم طعامه بسرعة، يشرب مشروبه وماءه بسرعة، يجري بسرعة، يقود سيارته وموتورسيكله ودراجته بسرعة، ييأس بسرعة، يملَّ بسرعة، يفقد صبره بسرعة، يتألم بسرعة، ينزعج بسرعة، يفرح بسرعة وتنطفئ الفرحة لديه بسرعة، كل هذه التوترات السريعة الناتجة عن توتر العصر وتعقدات الحياة، تشابكها ماديتها وفقدانها للروحانية والرومانسية، أدت الى تغيرات شتى في السمات الشخصية لنفسية الإنسان المصري، وهو بحسه القديم وتاريخه المتأصل، بالجينات المختلطة والمركبة، بحضاراته المتعاقبة، بفرعونيته، إسلامه، قبطيته، عروبته، هذه التشكيلة ليست ترفاً ولا مجرد فسيفساء كثيرة الألوان وإنما هي قاعدة ثرية غنية توحي بضرورة أن هذه السمات ستظل تتأرجح وتتماوج على أرضية سخية،

انت متعجب من حال الشارع المصري
شوف في الكويت الفساد هناك بالكوم بس عشان في فلوس وعدد السكان يدوب قد محافظه كفر الشيخ ويمكن اقل
الفساد كمان موجود في كل الدول العربيه مثلا الكويت
وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد بسبب عدم إحالة الوزير الخالد إحدى القضايا المالية للنيابة
فضايح الفساد اللي في السعوديه في ازمه سيول جده
السعوديه ودول الخليج كلها اللي منتشر فيها الزني واللواط عيني عينك
الجزاير عجبك حالها وبرده فيها فاد من وزير الطاقه اللي تم استبداله بسبب الفساد مفيش دوله عربيه بحجم مصر ثقافيه وعلميا ولا عسكريا ولا اي حاجه
نشوف عدد القواعد الأمريكيه اللي موجوده في كل بلد عربي قد ايه
مصر رفضت دخول المغني البريطاني التون جون لآنه مغني شاذ ويدعو الي الشذوذ وتهكم علي المسيح في تصريحاته
في حين تم الترحيب بيه في المغرب وانتقد مصر لرفضها دخوله
وللحديث بقيه

كلامك كل صح
مصر ام الدنيا

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بجد راااااااااااااااااائع جدااااااااااا وضحكت أوى لان دى هو المصرى فعلا

بجد انا حزين من ردود افعال معظم الأعضاء في موضوع اشبه بالسخريه من وطنهم ومن انفسهم هم المصريين

الواضح انه لابد من تدريس ماده التربيه الوطنيه من بدايه الفتره الأعداديه

للأسف اغلب الأعضاء مصريين بالأسم فقط

وكلمه موجهه الي الأستاذ/اشرف
مش بكثره ذكر العيوب تعالج الأمور المفروض التوجيه وتحسين الصوره والعمل علي التوعيه وزرع حب الوطن والعمل علي رفعته وليس بكثره السب والتوبيخ فيه مصر ليها اسم كبير وحضاره عظيمه لكن احنا اللي ضيعنا هذه الحضاره هناك فرق كبير بين الحفيد والجد
للأسف حضرتك مستسلم اوي لخطه موضوعه من زمان قوي للعالم العربي وهي ان الشعوب تروح من عندها روح الأنتماء لأوطانها وبالتالي انقسام الشعب ما بين مؤيد ومعارض وبالتالي سهوله السيطره عليها حاول تقرأي التلمود او برتوكولات حكماء صهيون وانت تعرف المخطط المدبر لنا نحن الأمه العربيه وكمان ادخل علي الفيس بوك واعرف الحمله التي تستهدف الشباب لضياع عقولهم وانتمائهم وقوميتهم العربيه ووطنيتهم وكمان متحاولش تقرأ للشاعر احمد فؤاد نجم لآنه كبر ولسع عايز تتأكد شوف ابسط حاجه ملفات الفيدو اللي موجوده علي اليوتيوب
كفايه انه مجد خالد الأسلامبولي وعمل منه بطل

أنا مش عارف أنت متعصب جدا ليه يا أخ أحمد أنت بطريقة كلامك حسستنى إننى لست مصرى

بل آكاد أحس إنى إسرائيلى طلعتنى ولا حاجة ومنين تقول الديمقراطية فى مصر

وأنت زعلان جدا من موضوعى اللى عبرت من خلاله

ما يحدث بالفعل فى الشارع المصرى وأنت على يقين أن ذلك موجود بالفعل

ومعترض على جميع الأعضاء من قاموا بالتعليق على الموضوع فين روح

الحرية والديمقراطية فى رأيك يا أحمد باشا

أنا كنت منتظر منك تقول ندرس التربية الدينية بصحيح مش ندرس التربية الوطنية

ياريت نتريس شوية فى الردود ونمشى على نهج واحد وهو

نهج الأستاذ أحمد أن مصر هى السلام وهى الرخاء وهى المجد وهو ده

اللى بنحلم به يا عم أحمد ولكن أنظر لأكبر بلاد العالم أمريكا

إنجلترا جميع الدول المتقدمة فيها الحرية فى التعبير والرأى .

ولو نظرت ل 90 % من موضوعاتى هتجدها كلها نصح وإرشاد

ولكن يبدو أنت بتنظر تحت قدميك فقط لاغير وبتعلق على الموضوعات

التى على هواك وهو مبدأ كان بيتبعه العضو لا أمان لبشر

وهو نقد موضوعات الأستاذ أشرف فقط لا غير وعندما واجهناه زعل وخرج من المنتدى .

وإحنا تعبنا من كلمة مصر حضارة 7000 سنة ياريت ننسى الكلمة دى

وننظر العالم الناس خلاص طلعت القمر من زمان

وإحنا مش عارفين نصنع إبرة وابور الجاز أنظر لعلماء

مصر الأن مثل فاروق الباز مثل أحمد زويل مثل الدكتور

مجدى يعقوب عايشيين فين وبيعطوا خبراتهم لمين كام عالم مصرى هاجر

خارج مصر أنت واحد قارىء جيد كما عرفت من خلال

موضوعاتك ولكن ليس إنك قارىء هتعلمى أقرأ أيه ومقرأش أيه يا حاج أحمد .

أنظر لموضوع البنات الحلوين والفيس بوك هل هو سخرية

ولا نصح وإرشاد كما أنت بتسخر من الموضوع

وأنت بتتهمنى أنى ليس عندى إنتماء لوطنى فهل دخلت فى قلبى كى تحكم على ذلك يا عم أحمد

عشان بنقول الواقع المرير أكون غير منتمى لوطنى يا عم أحمد مش أنت اللى هتقولى أقرأ فى

التلمود أو برتوكولات حكماء صهيون ومش هتعرفن أقرأ للشاعر مين ومقرأش للشاعر مين ياعم

أحمد عوزين نكون واقعيين وأنا قولت فى السابق مصر أم الدنيا حتى بفقرها والبطالة الموجوده

فيها وأنت هل قرأت على الضحايا المصريين فى لبنان وفى نيجيريا وفى ألمانيا وفى اليونان

وآخر الضحايا أمس فى لبنان غير اللى مثله بجثته والمصرى اللى قطع بالساطور من حوالى 20

يوم بالكويت من السوريين وبالأمس واحد مصرى آخر بالكويت تم تقطيعة بالساطور .

وغيره وغيره سببه أيه ياعم أحمد البطالة والفقر واللى بيحصل لشبابنا فى الهجرة غير الشرعية

للجرى وراء لقمة العيش

ولو كنت رأيت برنامج صبايا أمس على قناة المحور هتعرف مدى حب المصريين لبعض وعلاج

الأستاذ عادل عنده فشل كبدى ومحتاج زراعة كبد فى الصين وتم التبرع فى خلال 3 أيام مبلغ

مليون

و100 ألف جنية وتم سفره للصين أمس يعنى فى موجود ناس جدعان بيحبوا الخير يعنى الشعب

المصرى شعب معطاء ولكن موجود السلبيات الكثيرة

والموت فى البحر هل كل هذا غير كافى لحضرتك والآخر بتشكك فى وطنيتى والأخر تقول على

شاعر مثل أحمد فؤاد حسن دا لسع وأكيد اللى بيقرأ له من وجهة نظرك لاسع أيضا على العموم

مقبول منك هذا النقد والتوجية والنصح والإرشاد للأستاذ أشرف يا بشمهندس أحمد

وإذا كنت يا بشمهندس ربنا وهبك وتعرف تكتب كلمتين إحنا كمان بنعرف نكتب ونعرف نرد

ولكن لا نحب نجرح فى أى ونشكك فى وطنية ونسخر من كلامة

كما قولت إنك الموضوع مثل فيلم اللمبى

وإذا كنت قرأتى 10 أو 20 أو 100 كتاب إحنا قرأنا

كتب لا تحصى ولا تعد

وإذا كنت مفكرنى راضى على اللى بيحصل فى دول الخليج من فجور وفحشاء ولواط كل ده موجود

أمام عينى ومين اللى جاب القوات الأمريكية للخليج مش غباء الله يرحمة صدام حسين ولو كان

سمع عقل التريس الرئيس حسنى مبارك ورجع العراق مكنش حصل كل هذا الأمريكان إستولوا

على خيرات الخليج من النفط والعراق إدمرت ومتى العرب وقفوا وقفه جاده مع بعض فى قضاياهم

ومين اللى وقف غير مصر فى 3 حروب 48 و 67 و73 .

ومن الأخر العرب إتفقوا على مبدأ واحد وهو ألا يتفقوا على شىء

وأنا أتمنى من كل قلبى أن يرجع جميع المصريين الموجودين بالخارج ويعمروا الصحراء

وأتمنى أن تكون مصر أحلى دولة فى العالم ويكون الجنية المصرى مساوى الدولار شوف الجنية

السودانى أصبح بكام مصرى الأن وأتمنى أن كل الناس تعامل ضمرها ونقضى على تجارة المخدرات

ونقضى على الواسطه ونقضى على أعضاء مجلس الشعب والشورى لعاب القمار ونقضى على

المرتشين ومن هنا يتم إصلاح حبيبتى وأم الدنيا مصر وأفتخر إننى من مصر لأن مهما بعدنا عن

مصر لازم نرجع لها تانى فهى القلب الحنون القلب المعطاء فلابد من محاربة الفساد ولن يأتى ذلك

بيد الرئيس حسنى مبارك لوحده بل بتكاتف الأيدى مع بعضها من هنا هنرتقى ويعلو شأن مصر

فشكرا لك سيدى الفاضل على مرورك وتعليقك على الموضوع

تقيس الحكومات درجة انتماء شعوبها بالولاء الشخصي

لقادتها ومقدار التفاني في خدمتهم والغضب ممن يوجهون النقد اليهم وهذه هي

الطبيعة البشرية في حب من يثني علي النفس و بغض من ينكر عليها ولكن الإسلام

علمنا قواعد سامية في الولاء والبراء تجعل من صاحبها شخصاً محترماً لا

يسير وراء المخطئ أو يؤيد المعتدي بل حث علي موالاة إخوانه بنصرتهم في الحق

بالتأييد ونصرتهم أيضاً بمنعهم عن التجاوز والظلم للآخرين ....

وليس

عجيباً أن تسمع قول رسول الله صلي الله علية وسلم

لا طاعة لمخلوق في

معصية الخالق

فأغلق بذلك الطريق أمام متابعة الرؤساء أو غيرهم من

أصحاب الولايات عندما يأمرون بالمعاصي وأسس العلاقة الصحيحة بين أطراف

المعادلة فالمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف و ينهون

عن المنكر ....

ولقد ضرب أبو بكر الصديق رضي الله عنه مثلا راقياً في

هذا الباب حين قال( وليت عليكم و لست بخيركم فإن رأيتم في خيرا فأعينوني و

إن رأيتم في اعوجاجاً فقوموني )

فالمتابعة هنا و الإعانة إنما تكون في

المعروف فحسب .

وكان نبينا صلي الله عليه وسلم يربي أصحابه علي الولاء

لله ورسوله صلي الله علية وسلم وللمؤمنين

فلما مات صلي الله عليه

وسلم اندهش بعض الناس ولم يصدقوا ذلك فقال أبو بكر الصديق قولته المشهورة

من كان يعبد محمدا فإن محمد قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت

وتلا قول الله تعالي

وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو

قتل انقلبتم علي أعقابكم ومن ينقلب علي عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي

الله الشاكرين

فتنبه الجميع إلي المنهج الذي علمه لهم القرآن الكريم

فالرابطة ليست في أشخاص والمرجعية انما هي لله تعالي ....

ولكننا في هذا

الزمان نجد بعض الناس يوالون من أجل القرابة أو المال أو المنصب دون النظر

لصحة الموقف الذي هم عليه !! ونجد أن نبرة الإنتماء للأوطان قد زادت وغلبت

علي رابطة الدين والأخوة فيه ، فتري التعصب للنوادي الرياضية ، وللطوائف

الوظيفية وللأقاليم والقري وللجنسيات أيضاً فنجد من يقف مع أبناء بلده أو

قرابته ضد الآخرين وينصرهم وهم علي الباطل فهذا كله لا يجوز شرعاً ويتحمل

فاعله الإثم يوم القيامة

انا فعلا معترض علي رد الأعضاء وهل من الحريه انهم يضحكوا علي وضع بلدهم
بأسم الحريه سب الرسول وقالوا حريه تعبير وحريه رأي مع ان الحريه مش كده الحريه اعمل اللي يناسبك مع المحافظه علي شعور الغير
حضرتك عارف الظروف بتاعه البلد واننا احسن دول العرب يبقي من ألأولي تحفيز الشباب مش نكرههم في بلدهم عرفهم حقيقه كله شئ مع تقديم العلاج مش تشخيص المرض فقط الشباب في اللي مكفيه مش محتاج بؤس وشقاق اكت من كده
أما بالنسبه للعلماء مش هييجوا يغيروا البلد واحنا قاعدين مربعين ايدينا هما بيعطوا الطريق والحلول وعلي الحكومات والأشخاص البدأ
الدكتور فاروق الباز قدم لمصر مشروع التعمير
وكذلك الدكتور احمد زويل قدم مشروع تطوير التعليم
لكن صعب اننا ننتظر منهم انه يعمروا البلد واحنا واقفين نتفرج
كل شخص مسئول عن دور وواجب المفروض انه يعمله
وشكرا علي المناقشه الجميله دي

المصرى هو كل شخص يقدلر يدافع عن بلاده وقت السلم.

بيكون مشغول بقيمة التيبس أو البقشيش طول العشا

ياترى ربع جنيه ولا نص جنية

ٌٌٌ

بيحتفظ بأكياس محلات اللبس والأحذية وورق الهدايا

تحت مرتبة السرير لسنوات

ومابيستخدمهاش

ٌٌٌ

جميل اوى يا مستر التوبيك ده

فعلا هو ده المصـــــــرى

ليس معنى الكلام إننى موافق على إسائة الرسول

والمولى موجود وهو كفيل بالرد على هؤلاء أولاد القردة والخنازير

هل قاطعنا المؤكولات الأمريكية والأجنبية هل إستخدمنا سلاح النفط هل وهل ؟

بالطبع لا لم نقاطع هذه البضائع

أنظر ما الذى حدث اليوم لقافلة الحرية المتجهة لفلسطين لتقديم المساعدات الطبية ومساعدات

التعمير والبناء

هل سيتم واقفة من الدول العربية هذه المرة

ولا هنشجب وندين

لكى تنهض اى امة يجب على الشعب ان يتنفس الحرية لان الحرية هى التى تطلق

الطاقات الابداعية لدى البشر وهى التى ستقضى على الفساد بعمل دستور جديد

يعلى من شأنة الديمقراطية

أقترح من وجهة نظري اننا نرجع لديننا فالشعب هو المسئول الثاني بعد

الحكومة على ما نحن فيه وكمان نبتعد عن السلبية وإلقاء المسئولية على

غيرنا ونحذف من القاموس المصري كلمة (وانا مالي) ونبتعد عن الفرقة والتعصب

سواء سياسيا أو رياضيا أو غير ذلك... بالنسبة للحكومة تعمل إيه ده موضوع

كبير ممكن نختصره في كذا نقطة:

* الديموقراطية الحقيقية.

* الإهتمام

بالدين وبالأزهر وليس قمعه.

* الإهتمام بالعلم والبحث العلمي.

*الإهتمام

بعنصر الشباب لأنه ليس كما يقولون عبيء لكنه ثورة أساءوا استغلالها.

* الإهتمام

بالفلاحين والزراعة لأن التقدم الزراعي يترتب عليه تقدم صناعي.

* الإهتمام

بالإعلام الهادف.

* محاربة الفساد.

* أن يكون هدفهم النهوض بمصر لا

المحافظة على الكرسي

الإهتمام بالعلماء الطيور المهاجرة

كل هذا كفيل بنهضة مصر

وشكرا لك يا أخ أحمد لتفاعلك مع الموضوع

دا كله كلام فاضى .ماله المصرى الى طول النهار نايم ولنا يصحى يجلس على الكمبيوتر.ماله يعنى .كخة؟

الدور العربي المفروض انه يبدأ يصحي ويعلي مشروع القوميه العربيه بالفعل والعمل وليس بالأغاني والحركات
الشباب العربي محتاج توعيه عاليه جدا اولا دينيا وفكريا وعلميا
ابسط شئ نشوف الجزاير ومصر ومدي ما نعانيه من عدم احترام اي طرف للأخر بسبب ماتش كوره وكلام فاضي
محتاجين توعيه وارشاد وايد تتمد وتاخد بأدينا علي اول الطريق
العرب المفروض يبقوا ايد واحده

عندك حق والله يا arab einstein.

ازاي تعرف المصري ؟

ازاي تعرف المصري ؟ :: تعاليق

ازاي تعرف المصري ؟

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة