تدفـــــــــــق الدمــــــــــــــوع

تنساب الدموع كثيرا من عيني
المرء اما الفرح او لترح
واحيانا تكون هذه الدموع
كماء المزن الذي يغسل جوانب
الوادي من الرمال المكفهرة
وبيدها ازهارا ورياحين نظرة
تسر الناظرين والدموع هي بلسم
للحياة وهي تنبع من اعماق
المشاعر حيث الدفء الحب وحرارة
الاشتياق ...

ولربما تدفقت من الم الفراق
او من ضياع الحقوق ووقوع الظلم
فالدموع التي تنساب من اهداب
العيون وان اختلفت اسبابها هي
انهما ابتسامات مبطئة وافراح
عليها من شعت السفر ماافقدها
بهجتها وهي للنفس داء ودواء
وعلة وشفاء ولعل المرء لو تتبع
من الوجدان باتجاه العيون وفي
طريقها للعيون تنطلق الزفرات ,

التي تخفف عن النفس الشئ
الكثير وتكون بمثابة الدخان
الاسود الذي يعتلي قطار الفحم
ليجعله ينطلق باقصى سرعة لديه
وبعدها تصل الاهات والانات من
الوجدان والقلب الى العين نجد
العين تطلقها للفضاء كانما تطلب
منها غسل درن النفس وحزنها وبالوقت
نفسه تحث على اخراج مابداخلها
وتحاول ان تبرهن بان محيطها يتسع
لكل زفرات النفس على اخراج ما
بداخلها وتحاول ان تبرهن بان محيطها
يتسع لكل زفرات النفس وآهاتها وهكذا
نجد مسار الحزن انما هو مسار قصير

في المسافة طويل في المعاناة ولكن !!
تمر على الانسان في يومه مواقف عدة
بعضها سعيد ومفرح والبعض الاخر تعيس
لدرجة البكاء وهذه المواقف هي من
اريد التوقف عندها فبعضها يدمر
الانسان بارادته والبعض الاخر يكون
له تاثير سلبي لدرجة انه من الممكن
ان يجيد المرء فيه عن طريقه الذي
رسمه لنفسه وبعضها لا يكون تاثيره
الا للحظات قصيرة يعاود المرء حياته
بعدها دون الم وللحزن درجات قد
تتفاوت في قوتها وضعفها وهي تؤثر
على الانسان بحسب رؤيته للحياة

العين تطلقها للفضاء كانما تطلب
منها غسل درن النفس وحزنها وبالوقت
نفسه تحث على اخراج مابداخلها
وتحاول ان تبرهن بان محيطها يتسع
لكل زفرات النفس على اخراج ما
بداخلها وتحاول ان تبرهن بان محيطها
يتسع لكل زفرات النفس وآهاتها وهكذا
نجد مسار الحزن انما هو مسار قصير

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
موضوع بصراحه ولا اروع

يسلموووووووووووووو

،،،،،،،،،،،،،

موضوع جميل جدا معبر عن مواقف كتيرررررررة جدا بتمر بنا وتحول حياتنا الي جحيم

الف شكر لحضرتك
استاذ اشرف

تدفـــــــــــق الدمــــــــــــــوع

تدفـــــــــــق الدمــــــــــــــوع :: تعاليق

تدفـــــــــــق الدمــــــــــــــوع